يموت النبلاء كأشجار الخريف يدوس المارة أقدس أجزائهم دونما اكتراث أرواحهم تكنسها (سيارة البلدية) يضطجعون في مرمى القمامة، منفاهم الذي يعرف مقاس جنونهم جاؤوا ليرحلوا بكرامة مشروخة وفكر موبوء زمانهم لعنة دائمة ، وصدى أصواتهم صرخة فزعٍ مقيم
كأشجار الخريف
مرسلة بواسطة
عبدالإله الأنصاري
on الخميس، 13 أغسطس 2009
يموت النبلاء كأشجار الخريف يدوس المارة أقدس أجزائهم دونما اكتراث أرواحهم تكنسها (سيارة البلدية) يضطجعون في مرمى القمامة، منفاهم الذي يعرف مقاس جنونهم جاؤوا ليرحلوا بكرامة مشروخة وفكر موبوء زمانهم لعنة دائمة ، وصدى أصواتهم صرخة فزعٍ مقيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق