الكتابه




في زمن يقتات السارد فيه بقايا أوهامه الكبيرة ، وتتكسر أحلامه على صخرة التجاهل
تصبح الكتابة شيء من الترف لا يحق لأمثاله ادعاءه، أو التمسح به
من لا يمتلك معولاً يتوجب عليه أن ينام على الحصير ويخيط شفتيه ويشعل النار في أنامله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق