أخبرني



يا صدى ..
ماذا لو تجعد ضميرك غداً؟
أو جاءك يحبو هرِماً؟

ما عدتَ صغيراً
فلماذا يتضاءل همُّك، وأحلامك تكبر؟

بماذا تشعر؟
هل نقر الطقس الغابر رأسك،
أم قطّعت بطاقة عقلك،
أوتتبعت فلول السراب؟


نم ..
على ميقات وردة
أو عدم
!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق