نفكر بنا أولاً


لأني لن استطيغ تغيير الكون، وليس أكبر همي حدوث ذلك.
على العالم العمل على تغيير نفسه، وأنا وأنت جزء منه.
إن رأينا أن التغيير يصب في مصلحتنا، فلم لا نعمل عليه
بدون أن نترك الذاكرة والماضي يتحكمان في المسار؟

أحيانا لتغير عليك أن تهدم / تقوّض البناء.


العالم ليس أنا وأنت فقط، ومع ذلك علينا أن نفكر بنا أولاً

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق