وأخبرتك



بستانك الذي أنكرني .. ذبلت ثماره
وأخبرتك أننا متنا حين نام الشوق وأحيتنا الظنون
وأننا رجع صدى العذريين،
أقمنا على البعد مسيرة أمنية وعلى إيقاع خِدر
نشري المكاتيب ونبتاع الكدر بأنفَس الأثمان.
ولو أننا كنا وكنا وكنا،
لما أفلتنا عقال الظل واحتمينا بالزوايا.!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق