حد البكاء، حد التعتعة، حد اللامبالاة بما عداكِ
إلى الحد الذي يجعلني أكفر بكل المسلّمات التي اعتنقتها قبلكِ
حد إيماني بأني لم أكن شيئاً مذكورا بدونك، وإن هتفوا بـ: كنتَ وما تزل
حد الغياب الذي محى الكون بكل ياقوته، وأنشأك منارة دثَرَت كل أدياني التي تشكلت في جوف عِرقي: أحبك.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق