في الزمانات الماضية كنا ننتظر، وضوء الأمل يسقي عروق الحياة في ملامحنا.
الآن لا شيء كالإنتظار يذبلنا، إنه قصيدة الموت التي تدق أجراس قافيتها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق