أنا يا وطني لستُ معوّقاً،
مع كوني لدي احتياجات خاصة
فلماذا أتأتئ بالكلام
وأشعر بأني فيك يلازمني الشلل؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق