تزيّف قدرك عندما تنتظر من الآخر أن يرشدك إلى الصواب، وأنت الذي يتردد في وضع قدمه على العتبة التالية خشية أن تعود حسيراً من أمنيتك اليتيمة.
لو كنت تدرك بأن الآخر قدرٌ مغاير ومؤجل، لربما جعلت منه عتبتك الأولى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق