ربما تكون الأمور السيئة التي حدثت، أوالتي تقع بشكل عرضي دائما، هي ذاتها الأمور التي نتمنى حصولها ولو بدافع التشفي، أو التجربة، وربما التغيير.
الحياة ليست سيئة في مجملها، ولا الموت كذلك.
ما ينتج عن الأولى ويؤدي إلى الآخر: هو في حقيقته السوء المحض الذي أضمرناه في لحظة قهر أو يأس، وتمنينا وقوعه للانتقام من حياةٍ ما كي نوجِد شكل الحياة التي نريد لها أن تكون.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق