ما الذي يجعلك تتمسك بالحياة بكل هذه القوة
حتى أن الموت الذي جاءك مفنداً أسبابه، غافلته وتركته يمور وهو يفتش عمن يأخذه غيرك؟
ألهذا الحد تستحق الحياة أن تتمدد فيها كثعبان في الرمل*؟ أم أن الموت - ذاته - استاء لخطف رجلٍ مثلك؟
أم ماذا؟
ماذا؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق