ربما لو كنت قبل ألف عام، لصنعتَ فُلكاً، وتركت البحر يختار لك الشاطئ والنهاية.
ولكنك الآن، حيث لا بد أن تختار.
فهناك من لن يتوانى عن رسم قدرك، وتفصيل خياراتك على مقاس فكره، وكما يشاء أو يتمنى.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق