العابر الذي أطلَّ برأسه أشهراً،
أهمل المفتاح الأخير فوق طاولة يؤمها الأشباح.
ما عاد ينقر رأسه القلق،
وليس بمُجدٍ انتظار سراب كوخ البحيرة
فالسماء في الأعلى
والأمام وهْم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق