مما رواه الشيخ في المنام:
إن الحكومة عائلية، والشعب عائلي، وكلهم يُعال ويعول؛ فالشيء الطبيعي، أن أي قرارٍ شخصيٍ أو عام؛ فلا بد أن تكون العائلة هي المرجع الاستشاري، في حالة، والمقرِّر في أغلب الأحوال. ومهما ادعى الشعب قدرته على التفكك والسير بشكل فردي يؤدي إلى التمازج الجمعي يؤدي، فذاك ليس إلا بعضاً من توهُّمِه، فسوف تُخضِعه الحقيقة الغير قابلة للتحايل، وهي أن هداه ليس إلا طريقَ العائلة المستقيم، كما تم إفطامه.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق