مما أسَرَّ به رجل الظِل:
لسناً أحراراً والخيارات ليست رهن أقدامنا، لأن أحفاد الخوف قَسَرَهم الظلم وجعلهم يسيرون منكّسي رؤوسهم
والسراب بقعة الريبة التي ذكّت شرارة الشك في نفوسهم
وأما الإيمان فلا يعدو أن يكون صورةً على جدارٍ منسي، لم تستوقفهم ولا هم الذين استودعوها ذاكرتهم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق