يا ملاكي ॥
صوتك فما ظمئت بعده أبداً
يا ترى ماذا كان سيحدث لي لو توضأت بنور وجهك؟
كعرائش العنت ظللتني، فما عدت أحتمي من وهجٍ، وما مسّني الجوع
غمّستني سلسبيلاً طهوراً، واستوثقت من أني آمنٌ، فلم أعد أخشى ارتكاب أفدح الأخطاء
معكِ يغدو الجحيم خرافة، والجنة مزاري كل حين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق