كلنا واقفين على الباب نفسه، لم يطرقه أحد منا، ولسنا خائفين
كنا ننتظر اليد التي تخطف لهفتنا، وتلقي بنا وسط النبع، يفيض، ونرتوي
لم تمتد اليد، وما يزال الباب موصد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق