أمضينا عمراً نجتر الأحزان، وربما كناً نستجديها المجيئ. ألا نحتاج - فيما تبقى من عمرٍ - أن نرغمه على أن يٌساقط علينا فرحه؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق