؛؛ حوقلة ؛؛





لو أنهم عاجلوك بأنك لا تفقه من أمرك شيء

و أنك دعيّ و صاحب فكر هش

و أن ركائزك مهلهلة و أحكامك عجفاء

هل كنت ستثور وتتهمهم بالحسد والحقد

أو أنك سوف تحمرّ خجلا وتطأطئ برأسك

أم ستنشر ابتسامتك الساخرة

أو تذوي بعيدا وتحوقل*

* لا حول ولا قوة إلا بالله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق