حزين لرمادها المتناثر
وما أسدلت عليه ستائر حِنّائها
ليعيد ترتيب جنائنها قبل أن تبيد
وما فاء شوقها لليلة عصب الألم جرحه
وجثى خلف هزيع احتفالات برئها
ليتها قبل أن تميد بها الحرقة .. استطالت به
حزين لرمادها المتناثر
وما أسدلت عليه ستائر حِنّائها
ليعيد ترتيب جنائنها قبل أن تبيد
وما فاء شوقها لليلة عصب الألم جرحه
وجثى خلف هزيع احتفالات برئها
ليتها قبل أن تميد بها الحرقة .. استطالت به
Copyright © 2009 Your Blog. All Rights Reserved.
Powered by Blogger | Theme by Skinpress | Brought to Blogger by Dante Araujo and Deluxe Templates
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق