بين الحانات كان بداية نهاياته
بعد الحانة الأخيرة
كان يقطع أربع شوارع ويلتحف باحة مسجد
ويقسم بأنه لو يكن كذلك
لما كان شيئا مذكورا
؛؛ شيئا مذكورا ؛؛
skip to main |
skip to sidebar
Blog Archive
-
▼
2009
(263)
-
▼
يونيو
(222)
- شهقة أحلام
- شمساً خاصةً به
- الأنثى المتخيلة
- تعبرني وأقطفها
- سيرة مباحة
- طي الغد
- وطن ينمو خارج العادة
- لستُ بكاتب
- تورث طهراً
- باعد بيني وبين جزعك
- استجداء
- هروب من لعنة
- من كبّل فم الحكاية
- يا طقس اهجع
- للخونة . . للأوفياء
- متحصرٌ تغافله الريح
- الكل يختنق
- معتقده البارد
- لــو
- الضوءُ واهنٌ
- دُم . . دُم
- سِراً أذيعه
- مللت جسدي الأخرس
- عصفوري مخمور
- رجلٌ يعرف سوءَته
- ظمأ الوردة
- ميادة الحِس
- جسدي القصيدة
- قلبي مدينة
- أموء كقافيةٍ يتيمة
- انتمائي لصوتك
- يا حور
- قصّض جناحيه وهذب شيطانه
- لا تمت قبل لثمها
- المسافة وباء
- أشجار القلب يابسة
- بلا فصلٍ خريفي
- أمانٌ . . أمان
- غلّفت روحك في مظاريف
- كل عام والسلام
- انهبوا عزلتي
- يشبه حكاياتك المنسية
- كجدول حزين
- أفتش عنك . . عن مدينتنا
- الغير مباح
- كل ما هنالك
- جحيمك يسكن عقلك
- ينام البنفسج
- الوطن لم يعد يعبأ بك
- جسده تذكرة لم يعد يحملها معه
- مخلصٌ في وصلك يا ليل
- كي تنسى
- ؛؛ الغد مشغول عنك برحيلك ؛؛
- مضت كحلمٍ هارب
- كلنا مزيفون
- ؛؛ البوح بالأشياء الصغيرة ؛؛
- ؛؛ الحياة العادلة ؛؛
- فلا أرق . . ولا أرق
- ؛؛ أشعل نارا ؛؛
- ؛؛ تعتاد الظمأ ؛؛
- ؛؛ يــا آخر الكافرين ؛؛
- ؛؛ في مدن الأرق ؛؛
- ؛؛ أحفاد الخيبة ؛؛
- ؛؛ حيّ على الجنون ؛؛
- ؛؛ آن لك ألا تغرقي ؛؛
- ؛؛ نامي ؛؛
- ؛؛ مرحلة العته ؛؛
- ؛؛ حتّام ؛؛
- نام الشِّعر
- حاجاتك
- تغيض أنثاهم
- مخدّر بسيط
- لم يكن بعد
- لماذا يشق المدى ؟
- سأبكي
- تقيم بين فصلين
- لدي
- موحش هذا المساء
- تغرّب
- متهم
- فاشل
- الذاكرة التي لا تنام
- إنسان حقيقي
- من حقها عليهم
- ما كفاكِ؟
- كم من عمر ؟؟
- ألمس رائحتك
- يا إنسان الكلام
- جدّفي لو قليلاً
- ستنام طويلاً
- لنتعلم الحياة
- فكر فقط
- لا تماس
- وطني ليس مشاعاً لك
- ؛؛ لم يتعود الشكوى ؛؛
- ؛؛ الظلام وسادة الموتى ؛؛
- الذي هنا
- أو
- ما هذا الليل !!ّ
- ؛؛ كراسي مهملة ؛؛
-
▼
يونيو
(222)
Copyright © 2009 Your Blog. All Rights Reserved.
Powered by Blogger | Theme by Skinpress | Brought to Blogger by Dante Araujo and Deluxe Templates
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق