كتبتُ لي كثيرا ، و حدثني عني حتى مللتني
الشيء الوحيد أني لا أسخر مني
لأني لن أستطيع أن أحترمني جيداً فيما لو فعلت
أخشى أن أسقطني و أدوس على كبريائي وكرامتي ، الإرث المتبقي لي
أحيانا أعتقد أنني أنا ، لست أنا
وكثيرا ما أوقن بذلك حتى وإن تحسستني ولمستني حقيقة أو مجازا
أيضا أشكك في كوني هو الشخص ذاته الذي يراقب نفسه.!
ليت أننا نستطيع أن نلبس آخرا وننظر إلينا بعيدا عنا مؤقتا ، بالقدر الذي يعطينا القدرة على أن نحكم علينا بصدق لا تخالجه عاطفة
هل سوف نكون عادلين معنا..!
أشك في ذلك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق