أنت تريد أن تسير فوق الماء ، ويبدو أنك تناسيت أنها لم تمطر منذ ألف عام ، وما تحت قدميك صحراء تمتد وحتى غروب شمسك
أنت تريد كل شي ، ومع ذلك فكل الأشياء تريد منك حاجاتها ، وأنت لا تملك ضريبة تنفحها مقابل امتلاك شيء حقير ، فكيف بك عندما تكبر احتياجاتك التي تتطلع إلى الحصول عليها .. بربك ماذا ستقدم؟
الكائنات المهملة مثلك ، أعلم أنها لم تتعلم كيف تصنع سعادتها دون أن تنتظر ميعاد توزيع الصدقات ، فالعبء الذي قد تحمله وحدك أقل مضضاً من تحميله لآخرين ربما أنبتوا أشواك الحسرة في داخلك ، وعدت كسيراً !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق