؛؛ صنيعة يدا وهمي ؛؛



المرأة التي استطالت ، فما عدت أميّز عنقها من غرورها؛

تلك صنيعة يدا وهمي ، و احتفالات الركوع بين نصفين:

نصف أخرق ، و آخر مائع عصيّ على السكون

تلك الميقات الزائف ، الذي لن أعبره مرتين.!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق